نشأة الطريقة بساقلتة -سوهاج
بسم الله الرحمن الرحيم
الله نور السموات والأرض مثل نوره كمشكوة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضئ ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدى الله لنوره من يشاء ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شئ عليم
وصلى الله عــــــــــــــــلي
سيدنا محمد النور الذاتي والسر الساري في جميع الأسماء والصفات
إنمـــــــــــا يريـــــــــد اللــــــــــــــه ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهــــــــــــــــركم تطهـــــــــــــــــيرا
نبذة عن الشيخ وعن حياته :
هذا العارف الجليل الشيخ : عمران أحمد عمران الشاذلي طريقة الشنواني عهدا المالكي مذهبا رضي الله عنه
ولد الشيخ / عمران رضي الله عنة بقرية في صعيد مصر ( كوم أبوشيل - مركز أبنوب - محافظة أسيوط ) سنة 1308هـ - 1890 م
- أنتقل شيخنا إلي جوار ربه بمنزله الكائن بالزاوية الحمراء بمدينة أسيوط بعد أن قام في منزله وهو أبناءة طوال حياته لم يترك الشيخ من متاع الدنيا الفاني إلا العلم والكتب والمؤلفات التى لا تعد ولا تحصي .
انشأ الشيخ بجوار المنزل مسجد ا وكان في حياته يطلق عليها الزاوية العمرانية كان يلتقي فيها مع مورديه وكانت فيها خلوته بجوار الزاوية
حفظ الشيخ القرآن الكريم في كتاب القرية ثم قصد إلى ألقاهره ليلتحق بالأزهر الشريف ولكن إرادة الله أن توجه إلى مدينة الاسكندريه طالبا العلم في جامعة إبراهيم باشا أغا ثم درس بمعهد الاسكندريه حتي تخرج منها ( وله مريدا كثيرون فى مدينة الاسكندريه وخلفاء مازالوا علي العهد ويقومون بالأوراد والأذكار صباحا ومساءا وهناك زاوية في ( كوم الدكه يطلق عليها بالزاوية العمرانية)
- اشتغل الشيخ مدرسا فى الأزهر الشريف بمحافظة أسيوط ثم تفرغ للعبادة والتصوف والجهاد وأخذ العهد من شيخه الشيخ الشنواني وهو عالم جليل متمسكا بالكتاب والسنة وورث الشيخ منه العلم والمعرفة والتصوف الحقيقي حارب الشيخ البدع وكل ما يسئ إلى التصوف
انتقل الشيخ لنشر الطريق وجاهد في تبليغ الدعوة والعلم وتخرج من علي يديه خلفاء كثيرون فى محافظات الصعيد وفى مدينة الاسكندريه
- أتي إلي مدينة ساقلتة بمحافظة سوهاج بدعوى من خلفائه الشيخ / يسين الشريف الذي انتشرت الطريقة الشاذلية العمرانية علي يديه فى مركز ساقلتة وأولاد طوق أخميم والشيخ / محمود عبد المجيد وله مقام بقرية العوامية والشيخ / جمال قاسم الشريف والسيد / عبد الله إبراهيم الزق الشريف والشيخ/ علي عويس البدوي رحمة الله عليهم أجمعين ورضي الله عن مشايخنا جميعا
أولاده : أنجب الشيخ من الأبناء تاج الدين وكان مدرس بالأزهر الشريف الذي واصل الطريق بعد انتقال أبيه إلى أن توفي رحمة الله عليه
- وأنجب الشيخ من الأبناء الشيخ /علي أبي الحسن عمران وكان يعمل بالمدارس الازهريه وله جولات في نشر العلم وانتقل إلي كثيرا من البلدان العربية منها ليبيا واليمن وكثيرا من الدول لنشر التعليم والعلم إلي ان انتقل بجوار أبيه فى مقامه بقرية كوم أبوشيل
_ أنتقل الشيخ إلي جوار ربه بعد جهاد فى نشر العلم والطريق وجهاد مع المرض عام 1953في منزلة وفي خلوته وأرادوا خلفائه وأبنائه أن يدفن في محافظة أسيوط وحصلت مشادة بين أهله وعائلتة وبين أهالي مدينة أسيوط ولكن إرادة الله تدخل ويحمل الشيخ علي الأعناق فى وسط جموع وجماهير لن تشهدها مدينة أسيوط وسط رجال أمن ويترك الآمر لله ولشيخ الجليل فيشق الطريق متوجها إلي طريق الخزان متوجها إلى قريته قرية كوم أبوشيل إلي مكانه ومقامه الشريف
رضي الله عن شيخنا العالم العارف /عمران احمد عمران وعلي من سلك طريقته من خلفائه ومريديهم وأمدنا الله بإمداداتهم وللشيخ مؤلفات كثيرة وله مكتبه فى منزل الشيخ تحوى من العلم والقصائد والمدائح النبويه
بسم الله الرحمن الرحيم
الله نور السموات والأرض مثل نوره كمشكوة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضئ ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدى الله لنوره من يشاء ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شئ عليم
وصلى الله عــــــــــــــــلي
سيدنا محمد النور الذاتي والسر الساري في جميع الأسماء والصفات
إنمـــــــــــا يريـــــــــد اللــــــــــــــه ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهــــــــــــــــركم تطهـــــــــــــــــيرا
نبذة عن الشيخ وعن حياته :
هذا العارف الجليل الشيخ : عمران أحمد عمران الشاذلي طريقة الشنواني عهدا المالكي مذهبا رضي الله عنه
ولد الشيخ / عمران رضي الله عنة بقرية في صعيد مصر ( كوم أبوشيل - مركز أبنوب - محافظة أسيوط ) سنة 1308هـ - 1890 م
- أنتقل شيخنا إلي جوار ربه بمنزله الكائن بالزاوية الحمراء بمدينة أسيوط بعد أن قام في منزله وهو أبناءة طوال حياته لم يترك الشيخ من متاع الدنيا الفاني إلا العلم والكتب والمؤلفات التى لا تعد ولا تحصي .
انشأ الشيخ بجوار المنزل مسجد ا وكان في حياته يطلق عليها الزاوية العمرانية كان يلتقي فيها مع مورديه وكانت فيها خلوته بجوار الزاوية
حفظ الشيخ القرآن الكريم في كتاب القرية ثم قصد إلى ألقاهره ليلتحق بالأزهر الشريف ولكن إرادة الله أن توجه إلى مدينة الاسكندريه طالبا العلم في جامعة إبراهيم باشا أغا ثم درس بمعهد الاسكندريه حتي تخرج منها ( وله مريدا كثيرون فى مدينة الاسكندريه وخلفاء مازالوا علي العهد ويقومون بالأوراد والأذكار صباحا ومساءا وهناك زاوية في ( كوم الدكه يطلق عليها بالزاوية العمرانية)
- اشتغل الشيخ مدرسا فى الأزهر الشريف بمحافظة أسيوط ثم تفرغ للعبادة والتصوف والجهاد وأخذ العهد من شيخه الشيخ الشنواني وهو عالم جليل متمسكا بالكتاب والسنة وورث الشيخ منه العلم والمعرفة والتصوف الحقيقي حارب الشيخ البدع وكل ما يسئ إلى التصوف
انتقل الشيخ لنشر الطريق وجاهد في تبليغ الدعوة والعلم وتخرج من علي يديه خلفاء كثيرون فى محافظات الصعيد وفى مدينة الاسكندريه
- أتي إلي مدينة ساقلتة بمحافظة سوهاج بدعوى من خلفائه الشيخ / يسين الشريف الذي انتشرت الطريقة الشاذلية العمرانية علي يديه فى مركز ساقلتة وأولاد طوق أخميم والشيخ / محمود عبد المجيد وله مقام بقرية العوامية والشيخ / جمال قاسم الشريف والسيد / عبد الله إبراهيم الزق الشريف والشيخ/ علي عويس البدوي رحمة الله عليهم أجمعين ورضي الله عن مشايخنا جميعا
أولاده : أنجب الشيخ من الأبناء تاج الدين وكان مدرس بالأزهر الشريف الذي واصل الطريق بعد انتقال أبيه إلى أن توفي رحمة الله عليه
- وأنجب الشيخ من الأبناء الشيخ /علي أبي الحسن عمران وكان يعمل بالمدارس الازهريه وله جولات في نشر العلم وانتقل إلي كثيرا من البلدان العربية منها ليبيا واليمن وكثيرا من الدول لنشر التعليم والعلم إلي ان انتقل بجوار أبيه فى مقامه بقرية كوم أبوشيل
_ أنتقل الشيخ إلي جوار ربه بعد جهاد فى نشر العلم والطريق وجهاد مع المرض عام 1953في منزلة وفي خلوته وأرادوا خلفائه وأبنائه أن يدفن في محافظة أسيوط وحصلت مشادة بين أهله وعائلتة وبين أهالي مدينة أسيوط ولكن إرادة الله تدخل ويحمل الشيخ علي الأعناق فى وسط جموع وجماهير لن تشهدها مدينة أسيوط وسط رجال أمن ويترك الآمر لله ولشيخ الجليل فيشق الطريق متوجها إلي طريق الخزان متوجها إلى قريته قرية كوم أبوشيل إلي مكانه ومقامه الشريف
رضي الله عن شيخنا العالم العارف /عمران احمد عمران وعلي من سلك طريقته من خلفائه ومريديهم وأمدنا الله بإمداداتهم وللشيخ مؤلفات كثيرة وله مكتبه فى منزل الشيخ تحوى من العلم والقصائد والمدائح النبويه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق